إلا أنها وعلى الرغم لم تعثر لها على ذات بعد. في ظل غياب التوجيه والتعليق وفي ظل انهيار الانتقادات من الألسن بالتتابع نشأت هي. فتضيع من نفسك لتفتش عنك فلا تجدك. فقط بضع أشياء من ناس هنا وهناك.

هنا حروف كتبت بمداد من الحب والأمل. يامصر متى يتم ولادة رجلك الرشيد نحن أمام المشفى ننظر فى وجه كل مولود هل به وشمك وبهاء عهدك وماضيك التليد نحمل فى كل قلب نبضة مغل. عندما ابدأ الرحلة وقد حان وقت الأقلاع تذيع مشاعرى على القلم الجلوس فى حضن الأبهام والسبابة والوسطى وأشد الحزام على المداد وتجيش ا. قرعوا الطبول على ضفتيه رقصوا رقصة الموتى قالوا أن النيل شاخ طميه تعفن لم تعد تنبت الأرض منه غير نبت لايستساغ الموج فيه بات وحشا ي.

كتابة مدونة حول هذه المشاركة.

في بسمة طفل بريء . في منظر شروق عند البحر او غروب . حاولت كثيرا أن تطفوا بعيدا عما يؤلمها عما يشقيها. أنها تلك الفراشة التي تحاول الفكاك والتحرر. أخذت تعلوا وتعلوا تاركها خلفها تلك الأرض. التي تتأكلها الأحزان ويذيبها عمل الإنسان.